شأن أي شيء يستورد في بدء الأمر دائما فيساء فهمه واستخدامه في الشرق الأوسط وبعد فوات الأوان تستدرك الحالة وتنظم العملية ويكون بالشكل اللائق ويستعمل بدرجة ونسبة من الصحة، لذلك من المفترض أن يراعي الغرب هذه الحالة وأن يوفر للشرق الأوسط موقعاً خاصاً للتواصل الاجتماعي بشكل متدرج كنظرية داروين لتطور الانسان من قرد الى انسان لكن هذه المرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق