لماذا إلى الآن يعيش الطالب بمراحل التعليم بأنواعه المختلفة في تناقض وتردد وفي حدود الدائرة المغلقة المليئة بالتجارب التي لم تنته بوزارة التربية التي من المفترض أن تكون قطعت شوطاً في التربية المفقودة والتعليم الغائب...؟
في المجتمع نجد المخرجات تأخذ أسوأ أشكالها وأنواعها والتي تكون لها تأثير وبالشكل السلبي ونشاهده على شكل سلسلة من الظواهر بدءاً من ثقافة الهدم إلى العنف اللفظي والجسدي إلى الفساد الذي يأخذ أبعاده.
تتضمن المدونة مجموعة من الأعمال الصحفية المتنوعة والمنشورة في مختلف الصحف والمجلات المطبوعة للكاتب الصحفي عبدالعزيز فؤاد خريبط ..
الخميس، 27 نوفمبر 2014
وزارة التربية والقرارات التراجعية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق