كل ذلك بسبب الديمقراطية التي فهمها البعض أنها حرية الى حد التجاوز والبذاءة وكراهية الآخر ومظاهرات في كل وقت وفي أي مكان وهتافات وضجيج وتصفيق وركض وتعطيل مصالح الناس وتكسير وفوضى وتحويل الدولة الى غابة وسط تفاقم ظاهرة العنف وبعد هذه الأفعال يريدون من الناس مساندتهم والوقوف بجوارهم والتعاطف معهم في الأشياء الغريبة والخاطئة في الزمان والمكان والأسلوب ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق