لم يقتصر الموضوع على استيراد الأحكام الفقهية الغريبة التي يجري فيها حكم الحرام على كل شيء والفتاوى الشاذة و القصص الأغرب بل الى التعصب والطائفية و شق وحدة الصف والكراهية والتطاول على الحاكم والخروج عليه والعبث والفوضى في البلاد، فكان الرجوع حتمياً على البسطاء الى هؤلاء الناطقين باسم الارهاب الذي يغسلون عقول الموتى وأدمغة الناس فلا يستطيعون ادارة حياتهم بأسرها الا بعد كلمة الناطقين باسم داعش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق