الاثنين، 8 يونيو 2015

مخالفات القياديين وموسوعة غينيس


هذا التجاوز الذي بلغ 10 آلاف معاملة يثير الدهشة، أليس هناك خطأ في الموضوع وكارثة في هذه الوزارة ينتظر الكشف عنها، فالعيب والخطأ في كل موظفي الإدارة التي يتبعها هذا القيادي المخالف ليس الوسيط والقيادي نفسه وحسب، فالحس الوطني والمسؤولية هي منع التعدي والجريمة قبل وقوعها أما ارتكاب هذا الحد من المخالفات دون تدقيق ومراجعة من بقية الموظفين وكأن الوزارة تخلو من الموظفين والعاملين الا من هذا القيادي والوسيط، بالتأكيد ستكون النتائج أكثر تعقيدًا وشائكة، ما لم يكن الخبر مبالغ فيه ..
أقترح  طرح أسماء هؤلاء القياديين في موسوعة غينيس لاعلام العالم بأن هناك أرقاماً قياسية تجاوزت القانون وتعدت الآلف المرات فقط طمعاً لدخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية. 

ليست هناك تعليقات: