سنوات طويلة وهناك مطالبات لإعطاء الوافدين حقوقهم المنصوص عليها وفق العقود المبرمة معهم في الجهات الحكومية ومنها بشكل خاص وزارة التربية، وما عاشه الوافد في خدمة الكويت من المفترض أن يأخذ فيها حقه لكن ما حصل عكس ذلك والمشوار لم يبدأ عند مجرد السماع عن رفع أحد المعلمين السابقين في الكويت الذي تم وقف تعاقده وإعطائه تدني في المستوى رغم الشهادات والانجازات التي نالها من جهة العمل والأثر النفسي العميق الذي أصابه، كنت آمل في السابق بنفس وتيرة الاستنكار والرفض لسمعة البلد في الخارج من بعض هذه الأصوات المناداة بإعادة النظر في مطالبتهم وإعطائهم حقوقهم قبل تطور الأحداث..
تتضمن المدونة مجموعة من الأعمال الصحفية المتنوعة والمنشورة في مختلف الصحف والمجلات المطبوعة للكاتب الصحفي عبدالعزيز فؤاد خريبط ..
السبت، 2 سبتمبر 2017
الوافدون يطالبون بحقوقهم لا أكثر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق