السبت، 2 سبتمبر 2017

الوافدون يطالبون بحقوقهم لا أكثر


سنوات طويلة وهناك مطالبات لإعطاء الوافدين حقوقهم المنصوص عليها وفق العقود المبرمة معهم في الجهات الحكومية ومنها بشكل خاص وزارة التربية، وما عاشه الوافد في خدمة الكويت من المفترض أن يأخذ فيها حقه لكن ما حصل عكس ذلك والمشوار لم يبدأ عند مجرد السماع عن رفع أحد المعلمين السابقين في الكويت الذي تم وقف تعاقده وإعطائه تدني في المستوى رغم الشهادات والانجازات التي نالها من جهة العمل والأثر النفسي العميق الذي أصابه، كنت آمل في السابق بنفس وتيرة الاستنكار والرفض لسمعة البلد في الخارج من بعض هذه الأصوات المناداة بإعادة النظر في مطالبتهم وإعطائهم حقوقهم قبل تطور الأحداث..

ليست هناك تعليقات: