قد تكون هذه هي السياسة الجديدة التي يأخذها بعض المسؤولين الذين لا يعملون لخدمة هذا البلد والناس وبالشكل القطعي يكون التسلسل الوظيفي والمنصب الذي تدرجوا عليه قائماً على أساس القفز على ظهور الناس وتلويث السمعة وتبادل المصالح الشخصية والمحسوبية والأمور الباطلة التي تعود بالعار والخزي على صاحبها الغافل وعلى اسرته والتي لا تنتهي إلا بفضائح وصور تبقى في الذاكرة والأرشيف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق