فحبذا لوتغيرت المعاملة في الجهات الحكومية وأتخذ المسؤولين سياسة الجدية لمصلحة العمل وهدم الحواجز الإسمنتية والخشبية التي يختفين خلفها وطرد هذه العناصر التي لا تريد أن تعمل بالشكل المطلوب، فالعمل وتنمية المجتمع لا يأخذ هذه الصور المنتشرة في الدوائر الحكومية بكثرة والتي تعطي انطباعاً أنها ليست شقائق الرجال بقدر ما هي علة وشقاء على الدولة ومكون أساسي للهدر المالي أيضًا وجلوسها في البيت وتعويضها في بدل مالي بمسمى "القعدة بالبيت " أفضل من تعطيل الشوارع لخروجهن المتأخر المصاحب للفشل بالإدارة وتلمس الأعذار والجمود في العمل الذي يخلق التعطيل والفوضى الخلاقة وما أكثر مشاكلهن في قطاعات ومؤسسات الدولة..
تتضمن المدونة مجموعة من الأعمال الصحفية المتنوعة والمنشورة في مختلف الصحف والمجلات المطبوعة للكاتب الصحفي عبدالعزيز فؤاد خريبط ..
الأحد، 7 ديسمبر 2014
ديكور عمل المرأة والحواجز الأسمنتية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق