فقد أصبحنا في هذه الأيام لا ننتظر التنمية والتقدم والتطور والعمل الغائب بقدر مانبحث الآن عن الحضور وعن من يتكلم بكلام يحسب حساب الآخرين ومعقول ومتزن فيه نوع من الصدق والمثالية المصطنعة التي من المفترض أن تكون رداء يتجمل فيه كل مسؤول وقناعه الذي يتعامل فيه بالحياة التي أصبحت تفتقر وتنعدم فيها المثالية والكلمات التي تبث روح العمل والحياة لكل شيء في هذا الوطن، فالعفوية والتلقائية لا تصلحان في عالم يطلب بالحاح القناع للتعامل مع الناس ..
تتضمن المدونة مجموعة من الأعمال الصحفية المتنوعة والمنشورة في مختلف الصحف والمجلات المطبوعة للكاتب الصحفي عبدالعزيز فؤاد خريبط ..
الأربعاء، 10 ديسمبر 2014
قناع المثالية أفضل من عفوية غير مسؤولة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق