الخميس، 6 نوفمبر 2014

العقل يقتضي احترام الاختلاف

 
فعلاقة التلاحم والتراحم والإحسان والإنسانية تربط الشعوب والحضارات التي هي أكبر من علاقة  الإخوة والنسب.. والمنادي بهذه الكلمات إخوان ولا لطائفية والسنة والشيعة هي وحدها تكون سببًا فاصلاً لفجوة وبابًا مشرعًا للفتنة المكتسبة المتأثرة بما يدور حولنا. 

ليست هناك تعليقات: