الخميس، 6 أغسطس 2015

موكفو رياضة ولا عمات عين ..


 

وبصراحة من يهتم بالرياضة الكويتية شأنها شأن أمور أخرى في البلد، اذا كان البرلمان لم يجد فيه المواطن نفسه على سلم الأولويات المزعوم فلا فكرة لحلول قضاياه ومعاناته ولا دراسة، حتى القوانين التي تشرع ضده , لا تخدمه بخلاف التطبيق والحزم عليه، تصاريح تدعو الناس الى الضحك والاستهزاء بدل الموت قهر بأفعال استفزازية من المسؤولين الذين لا يحسنون التصرف بقدر ما يتفننون على بطة الجبد وصناعة الأدوار التصادمية والتمثيل بشكل وأداء مستفز أكثر، وما دام المثل المصري لصيقاً ببعض المسؤولين احنا اللي خرمنا التعريفة، ودهنا الهوا فالأمور طيبة على دهان الهوا، بعيدًا عن ثقب الفلس.

رابط المقالة في جريدة الشاهد الكويتية

ليست هناك تعليقات: